كوتش رشيد : القوة معي .. القوة تقودني
القوة معي .. القوة تقودني
القوة معي .. القوة تقودني- من التوكيدات القوية التي أوردها زيلاند في كتبه و التي إذا رددتها و استشعرتها فإنك ستصنع معجزتك لامحالة.
لنحاول فهم هذه القوة
الكسل و عدم الرغبة في القيام بأي عمل - هو انحصار طاقي أو عقدة و انسداد. بدون حركة لاتوجد طاقة و بمجرد الحركة و الفعل تضخ الطاقة و يبدأ السريان في نقطة الإنحصار.
الطاقة تغذي النية و النية تخلق الحركة و هكذا تتطعم الدائرة و يحصل الإنجاز.
الإنجاز يمكن تحقيقه بطريقتين :
في الأولى تذهب الطاقة للتغلب على الكسل للقيام بالواجب بما أن النية موجهة بالدرجة الأولى للقيام بالعبئ و تحمل المسؤولية.
الطريقة الثانية هي عندما تقوم بالعمل بحيوية و نشاط و سعادة حيث تأتي الطاقة لوحدها بسخاء ..
القوة معي .. القوة تقودني- من التوكيدات القوية التي أوردها زيلاند في كتبه و التي إذا رددتها و استشعرتها فإنك ستصنع معجزتك لامحالة.
لنحاول فهم هذه القوة
الكسل و عدم الرغبة في القيام بأي عمل - هو انحصار طاقي أو عقدة و انسداد. بدون حركة لاتوجد طاقة و بمجرد الحركة و الفعل تضخ الطاقة و يبدأ السريان في نقطة الإنحصار.
الطاقة تغذي النية و النية تخلق الحركة و هكذا تتطعم الدائرة و يحصل الإنجاز.
الإنجاز يمكن تحقيقه بطريقتين :
في الأولى تذهب الطاقة للتغلب على الكسل للقيام بالواجب بما أن النية موجهة بالدرجة الأولى للقيام بالعبئ و تحمل المسؤولية.
الطريقة الثانية هي عندما تقوم بالعمل بحيوية و نشاط و سعادة حيث تأتي الطاقة لوحدها بسخاء ..
من أين تأتي هذه الطاقة؟ و ماهي هذه القوة؟
إنها قوة خارجية أو النية الخارجية - المحرك الذي يدور شريطك الذهني.
مهمة القوة هي الدفع بالواقع باستمرار بما أنه لا يمكنه أن يتوقف.
مهمة القوة هي الدفع بالواقع باستمرار بما أنه لا يمكنه أن يتوقف.
المادة والفضاء والقوة والحركة و الزمن باعتباره حركة - هذه كلها أساسيات أولية لامتغيرة في البناء الكوني و هي متواجدة دائما ..
كلنا نتحرك على البساط الطائر (شريحة عالمك الخاصة) و الذي يتشكل بخصائص ترددات الأفكار من جهة و الأفعال من جهة أخرى و كلنا يدور فيلما ذهنيا بما يركز عليه انتباهه ..
ولكن !
● عندما تبدأ في تدوير فيلم لواقعك الذي تريد الإنتقال إليه و تفعل ذلك بوعي و بانتظام في وحدة عقل وروح و بنية مخرج هادئ و تنتج فيلمك الصغير كجزء متوافق مع فيلم الحياة الكبير فإنك بذلك تنسجم مع رسالة و طبيعة "القوة" التي ترى ذلك و تأتي لمساعدتك، عندها ستندهش أنت نفسك من نجاحاتك.
كلنا نتحرك على البساط الطائر (شريحة عالمك الخاصة) و الذي يتشكل بخصائص ترددات الأفكار من جهة و الأفعال من جهة أخرى و كلنا يدور فيلما ذهنيا بما يركز عليه انتباهه ..
ولكن !
● عندما تبدأ في تدوير فيلم لواقعك الذي تريد الإنتقال إليه و تفعل ذلك بوعي و بانتظام في وحدة عقل وروح و بنية مخرج هادئ و تنتج فيلمك الصغير كجزء متوافق مع فيلم الحياة الكبير فإنك بذلك تنسجم مع رسالة و طبيعة "القوة" التي ترى ذلك و تأتي لمساعدتك، عندها ستندهش أنت نفسك من نجاحاتك.
نعم ! القوة معي .. القوة تقودني
كوتش رشيد
تعليقات
إرسال تعليق