نمذجة المستقبل أو المخرج السيناريست ‏الكوتش_رشيد



نمذجة المستقبل أو المخرج السيناريست

.. شيء ما بداخلي .. قلق يتبعني كخلفية أو ربما يجلس في قاعة الإنتظار.
يحصل أن ترتسم على وجهي إبتسامة حقيقية أو يغمرني الفرح و يحصل أن يحل العيد لترقص روحي منتشية بسعادة لقاء أو حدث .. لكن ذلك الشعور الدفين بداخلي سرعان ما يعلن عن دوره بعد أن خبى صبورا هادئا في قاعة الإنتظار ليغمرني من جديد شعور غامض عنوانه القلق و عدم الرضا. . لا أفهم ما يحل بي و ماذا ينقصني و لماذا أحتاج جرعة جديدة لأصرفه مرة أخرى نحو قاعة الإنتظار ! !؟
نعم هكذا تقع لنا الحياة كما لو أنها حلم لسنا قادرين على توجيهه أو تعديل أحداثه.
STOP .. الآن
START
شيء ما بداخلي .. شعور سعادة و رضا كخلفية نورانية يرافقني و مهما ما يحصل في الواقع من الأمور و الأحداث بما فيها التي تضطرك للإنجراف. . أتذكر بسرعة أني مخرج مبدع و نحاث لواقعي فأقبض على الفرع الإيجابي للحدث تم أنتشي بجمال قصة الحياة و يسر توجيه الواقع و نحث التحف.
نعم .. ! أنت من يختار
الآن .. STOP
التعديل الموالي لك فأنت السيناريست و نحاث نموذج مستقبلك
START

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفرق ما بين الجنس العادي و الجنس الروحي المتعدد الرعشات

شاهد فلم what the bleep do we know مترجم الى اللغة العربية.