مشاهدة الهالة آخر اكتشافات الدكتور الروسي قسطنطين كوروتكوف.

بواسطة Unknown -


اليوم و ذلك بفضل مجموعة من الباحثين في كلية الطب بجامعة سان بطرسبرغ بروسيا بقيادة الدكتور قسطنطين كوروتكوف أجريت دراسات على ابحاث كيرليان     


المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الفرق ما بين الجنس العادي و الجنس الروحي المتعدد الرعشات

بواسطة Unknown -
صورة
يميز الخبراء في الجنس الطاوي أو في ممارسات التانترا الروحية ما بين الجنس العادي و الجنس الروحي في الجنس العادي نشعر بنشوة لحضية على مستوى الأعضاء الجنسية نفقد خلالها الطاقة بمجرد انتهاء عملية القدف مع تفريغ للتوتر و رغبة في الاسترخاء و الخلود الى الراحة القدف يفقدك شعلة النشوة أما الجنس الروحي فهو نشوة بدون قدف نشعر بها على مستوى الجسد كله مع عدم فقدان الطاقة ترافقه متعة جنسية تمتد من دقائق الى ساعات على حسب رغبة الممارس في الجنس الروحي تحافض على انتصاب قضييبك طول مدة الجماع في الجنس الروحي لن تعاني من قدف سريع طاقتك تزداد كلما تعددت رعشاتك في هاته القناة سنعرض عليكم تباعا في فيديوهاتنا القادمة التقنيات التي لن تبقى من الأسرار المخفية والتي تحتاج الى شيء من المتابعة في التطبيق مع تدرج في الأداء للوصول للنتائج المطلوبة في ثلات فيديوهات قادمة سوف نعرض ثلاث تقنيات وهي كالتالي تقنية كيجل لانتصاب أقوى و مدة جماع أطول تقنية التحكم في العملية الجنسية عن طريق التنفس تقنية قف /تابع شاهد أيضا : السر وراء طول مدة الجماع : ممارسة
قراءة المزيد

شاهد فلم what the bleep do we know مترجم الى اللغة العربية.

بواسطة Unknown -
صورة
هل نعرف حقا طبيعة الواقع الذي نعيش فيه ؟ ... .صرخة حقيقية في عالم الأفلام التي تربط ما بين العلم و الروحانية   يجمع هذا الفلم ما بين التمثيل التصويري و الكرتوني و ما بين  الحوارات لمجموعة من العلماء  البارزين في ميادين العلوم الحديثة من   فيزياء الكم ،علم تشريح الدماغ الى علم الأعصاب : يعالج الفلم القضايا  التالية - . الدماغ  لا يعرف الفرق ما بين ما يشاهده في الواقع وما يتذكره * . كيف تقتنع بأن هذا الواقع الذي نشاهده هو فعلا حقيقي اذا كانت الروح التي حددت بأنه حقيقي غير ملموسة * .هل عقولنا خلقت و شكلت أجسادنا * . كلما درست فيزياء الكم كلما زدت تحيرا و دهشة * . هل كل واحد منا هو أحجية و لغز في حد ذاته*   :  what the bleep do we know  روابط  14 جزء من الفلم المترجم
قراءة المزيد